تفاصيل المنتج
استُعملت عشبة الشعير لقرون من الزمن كمكوّن غذائي لا غنى عنه في تحضير أطباق الطعام. ولكن مذاقها وبنيتها ليستا الميزة الوحيدة التي استهوت عشاق الطبخ، فهي مليئة عن آخرها أيضا بالخيرات الغذائية الطبيعية. عشبة الشعير منتشرة بكثرة في صالات المشروبات ومراكز اللياقة الصحية؛ وكثيرا ما يتم تقديمها في شكل بودرة أو عصير كوسيلة للاستفادة من خصائصها الكثيرة المفيدة للصحة. هناك 3 طرق مختلفة يمكن لعشبة الشعير أن تعزّز صحة الجسم من خلالها: ١- تحسين عملية تنظيم مستوى السكر في الدم ٢- تعزيز صحة القلب عبر تحسين مستوى الكولسترول ٣- تعزيز عملية التحكم في الوزن عبر كبح الشهية تتمثل فوائد العصير الطازج حاليًا في احتوائه للإنزيمات النشيطة وحفاظه على شكله الطبيعي الخالص – مما يعني أنك ستحظى بكافة خيراته الطبيعية مع كل كوب تحتسيه. أما فيما يخص المسحوق أو البودرة، فلها أفضلياتها الخاصة بها – وكل شخص حر في اختيار الشكل الذي يتماشى مع أسلوب حياته. البودرة توفر راحةً أكثر عند الاستعمال، ولا تحتاج بطبيعة الحال لعملية العصر أو حتى البحث عن المكونات الطازجة. فهي تمثل طريقة بسيطة للغاية للحفاظ على صحة الجسم. تبقى البودرة محتفظةً بكامل الألياف ولكن بتركيز أكبر، ولهذا يمكنها أن تكون ذات حضور أقوى على صعيد بعض الفوائد المعينة. لقد نجحنا في نسج تناغم فريد عبر القيام بشيء مختلف نوعًا ما. فقد قمنا بحصد نبتة عشبة الشعير عندما وصل ارتفاعها إلى 10-15 سم تقريبًا وكانت كثافة المغذيات بداخلها في أوّجها. ثم، أخضعناها لعملية تجفيف خفيفة وحولناها إلى بودرة معززة للصحة وسهلة للاستخدام. عليك فقط بإضافة مقدار ملعقة كبيرة من هذا المنتج لمشروب الخضار أو العصير المفضل لديك مرة واحدة يوميًا. إذا كنت تتعاطى أدويةً أو تعاني من مشكلة صحية ما، ننصحك باستشارة طبيبك أولا قبل الزجّ بعشبة الشعير ضمن نظامك الغذائي. إذا كنت تعاني من حساسية الجلوتين أو داء السيلياك، ننصحك بتجنب هذا المنتج لأن الشعير يحتوي على الجلوتين.