مخلّل الملفوف، أو كما يعرف في ألمانيا بالملفوف الحامض، يُنتج عن طريق تخمير رؤوس الملفوف الأبيض المقطّع حديثا بواسطة بكتريا حمض اللبن. يمكن اعتبار الملفوف غذاءً خارقًا لدوره الفعّال في تنظيف الكبد بشكل طبيعي. عند تخميره، يصبح الملفوف مصدرا ممتازا للبروبيوتيكس ومضادات الأكسدة والفيتامينات التي تحمينا من الأمراض وتساعدنا على الاستمتاع بصحة جيّدة لفترة أطول.

• مخمّر في برطمان
• حيوي حركي موثّق
• 100% عضوي
• غير مبستر

المصدر: المكوّن القاعدي لمخلل الملفوف الطازج أرض الطبيعة هو الملفوف الأبيض غير المهجّن "مارنر لاجرويس" من كولترسات إي. ڤي.، والذي نقوم بزرعه في مزعتنا الحيوية الحركية الواقعة ببلدية هيدفيجنكوج – وسط مقاطعة ديتمارشن التي تعدّ العاصمةً التقليدية لزراعة الملفوف في شمال ألمانيا.

الفوائد الصحية لمخلّل الملفوف:

• يحسّن الهضم
• يعزّز المناعة
• يمكن أن يساعدك على إنقاص الوزن
• يخفّف الإجهاد
• يساعد في الحفاظ على صحّة الدماغ
• يعتبر سببا صحيحا ومجربا في تقليص مخاطر الإصابة بداء السرطان
• يمكن أن يساعد في تعزيز صحة القلب
• يساهم في تقوية العظام
• مفيد في علاج داء كرون
• يقلّص مخاطر الإصابة بالاكتئاب والزهايمر
• ما هي أفضل طريقة لتناول مخلّل الملفوف؟

يمكن إضافة مخلّل الملفوف للحساء وأطباق اليخنة، أو تناوله مع اللحم المملّح والصلصات، كما يمكن تقديمه أيضا مع السمك المدخّن للاستمتاع بتجربة طهي مميّزة. يضاف مخلّل الملفوف إلى السجق في أمريكا وكثيرا ما يستعمل هناك في تحضير السندويتشات الشهية.

يمكن تناول مخلّل الملفوف باردا أو ساخنا على حدّ سواء، ولكن فقدان جلّ فوائد البروبيوتيكس يبقى أمرًا واردا عند تسخينه في درجة حرارة أعلى من 106 فهرنهايت (41.1 مئوية). يمكنك أيضا خلط مخلّل الملفوف مع الحساء الدافئ في وعاء أو تناوله كطبق منفصل مع وجبتك.

للاستفادة المثلى من فوائده الصحية، عليك بتناول مخلّل الملفوف في حالته النيئة من البرطمان، وعندما تفرغ من تناول محتواه، لا تلقي بعصارة مخلّل الملفوف في الحوض لأنّها أفضل ما في الموضوع! يمكنك احتساؤها مباشرة أو سكبها فوق السلطة.

ما هي الكمية التي يفضّل تناولها يوميا من مخلّل الملفوف؟ إنّ تناول 7 إلى 10 جرامات (أو حوالي مقدار ملعقة كبيرة) يوميا من مخلّل الملفوف له تأثير أكثر من جيّد على المجرى المعدي المعوي.