تفاصيل المنتج
مشروب كفير الماعز أرض الطبيعة مصنوع من حليب الماعز الذي يتمّ توريده من المزارع العضوية الواقعة في جبال جريڤينا اليونانية. مذاقه المخمّر الحادّ والفوّار قد يباغت البراعم الذوقية لديك، ولكنّ هذا المشروب القشدي يزخر بكمّية هائلة من الفوائد الصحّية المرتبطة ببكتيريا البروبيوتيك. المزارع العائلية: يتمّ جلب حليب الماعز المستعمل في مشروب كفير الماعز أرض الطبيعة من تعاونية فلاحية تضمّ مزارع عائلية تعتمد حصرًا على الزراعة العضوية في منطقة جريڤينا اليونانية. يُسمح لقطعان الماشية هناك بحريّة الرعي في المراعي الخضراء خلال فصل الصيف حيث تتغذّى على العشب الطبيعي. يحتوي على المستنبتات البكتيرية الحيّة: حليب الماعز العضوي المبستر والمستنبتات البكتيرية الحيّة - حبوب الكفير - هي المكوّنات الوحيدة المستعملة في صنع مشروب كفير الماعز أرض الطبيعة. تحتوي حبوب الكفير على مجموعة واسعة ومتنوعة من الكائنات الدقيقة بما فيها الخمائر والبكتيريا الصحّية. تقوم الميكروبات بتخمير الحليب واستنزاف كلّ كمية اللاكتوز الموجودة أثناء مرحلة التخمّر، وهو ما يجعل مشروب الكفير مناسبا للأشخاص الذي يعانون من عدم تحمّل اللاكتوز. بينما تحافظ السلالات البكتيرية على نشاطها بعد إزالة حبوب الكفير من الحليب نظرًا لعدم خضوع مشروب الكفير لمعالجة حرارية بعد إنتاجه. أظهرت الدراسات العلمية أنّ الكائنات الدقيقة الحيّة التي تنجو من عملية الهضم تكون مفيدة جدًّا لصحّة الأمعاء، حيث تساعد المرضى على تسيير الكثير من المشاكل الصحية المستعصية كمتلازمة المعي المتهيّج مثلا، سرطان القولون، السكّري، اضطرابات الأيض، والاضطرابات العصبية. تتمثّل أكثر طرق استهلاك مشروب الكفير شيوعًا في احتسائه مباشرة من القارورة. إليك بعض الأفكار الأخرى حول كيفية إضافة مشروب الكفير إلى وجباتك: - قم بسكبه على حبوب الإفطار عوض الحليب - استعمله في تحضير المرطّبات الغنية بالبروبيوتيك - استخدمه في وصفات الطبخ كبديلٍ للقشدة الحامضة، أو حليب الزبدة أو حتّى الزبادي - قم بتحضير صلصة لاذعة لطبق السلطة وذلك باستبدال بعض، أو كلّ كمية المايونيز بمشروب الكفير في وصفتك المفضّلة. - قم بتشكيل أطباق تحلية من الفواكه المثلّجة عبر خلط مشروب الكفير مع الفواكه الطازجة أو المثلّجة مع قليل من العسل لصنع مصّاصات الثلج
عضوي
